Brezina.Desert Tourism $ بريزينة. السياحة الصحراوية
اهلا بكم في منتدى ناس بريزينة المنتدى الاسلامي والتعليمي التربوي يشرفنا

تسجيلكم معنا ارجو ان تجدوا كل مفيد في صفحاتنا

الاخ ناموس عقبة
Brezina.Desert Tourism $ بريزينة. السياحة الصحراوية
اهلا بكم في منتدى ناس بريزينة المنتدى الاسلامي والتعليمي التربوي يشرفنا

تسجيلكم معنا ارجو ان تجدوا كل مفيد في صفحاتنا

الاخ ناموس عقبة
Brezina.Desert Tourism $ بريزينة. السياحة الصحراوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Brezina.Desert Tourism $ بريزينة. السياحة الصحراوية

المنتدى الإسلامي والتعليمي التربوي الشامل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
هل سيبقى العرب يرون الأقصى يهدم أمام أعينهم وهم صامتين؟؟؟؟؟ المسجد الأقصى يهدم فأين المسلمون؟

 

 إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
OKBA NAMOUS
المدير
المدير
OKBA NAMOUS


عدد المساهمات : 579
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
العمر : 33
الموقع : https://nassebrezina.yoo7.com

إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التس Empty
مُساهمةموضوع: إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التس   إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التس Emptyالسبت أكتوبر 24, 2009 10:30 am

*******************
بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التسليم بهذه الفرضية ؟

المقدمة: لقد كانت التصور، الكلاسيكية الشائعة عن الحياة النفسية ان كل ما لا نشعر به ليس من أنفسنا ولا من ذاتنا، حيث يقول ديكارت في هذا الصدد:" لا توجد حياة نفسية خارج الروح إلا الحياة الفيزيولوجية.
وانطلاقا من هذا التصور، هل يمكن حصر النشاط النفسي في الحياة الشعورية فقط؟ و هل فرضية اللاشعور فرضية مشروعة وما هي الأدلة التى تثبته ؟ وماذا يترتب عن إنالأول

التحليل الموقف الأول: ويرى ان الحياة النفسية مساوية للحياة الشعورية، فكل نشاط نفسي هو بالضرورة نشاط شعوري.

البرهنة: لأن التسليم بوجود اللاشعبه، يث يرى سارتر أنه من الضروري التمييز بين الشعور و المعرفة، فالسلوك الذي يختاره الإنسان إنما يعيشه و يشعر به، ولكن لا يعني أنه يعرفه تمام المعرفة.
وبالإضافة الى الفينولوجيين نجد التجريبيين الذين يستدلون على عدم وجود اللاشعور بعد قابليته للملاحظة لا بالحواس الخارجية باعتباره نشاطا نفسيا ولا بالحواس الداخلية لأنه لا شعوري

نقد البرهنة: إن إنكار اللاشعور و عدم التسليم به يبقى جزباللاشعور، الإنسان غامضا و مجهول الأسباب، لكن هذا الغموض يزول حين نفرض سببا لا شعوريا، حيث أثبتت التجارب فعاليته في السلوك، أما بالنسبة للتجريبيين فالملاحظة ليست شرطا لإثبات الوجود، فكثيرا ما نستدل على وجود أشياء بأثرها لا بملاحظتها.

نقيض القضية: و هو الموقف العصبية، اللاشعور و يرى ان الحياة النفسية أوسع من الحياة الشعورية و كل نشاط نفسي ليس بالضرورة نشاطا شعوريا بل الشعور لا يشكل إلا جزءا ضيقا و مساحة صغيرة من الحياة النفسية التى يتحكم فيها اللاشعور و المقصود باللاشعور، جملة الدوافع و الرغبات المكبوتة التى تأثر على سلوك الإنسان و تفكيره دون أن يكون شاعرا بها و بكيفية تأثيرها، وهي تسعى دوما الى الإشباع مما يجعلها تمارس ضغطا مستمرا على الإنسان الى حد أنه لا يمكن تفسير سلوكه إلا على ضوء معطيات اللاشعور

البرهنة: تجريبية حيث اثبت التحليل النفسي فعاليته في السلوك 1- فالكثير من مظاهر السلوك، كالأحلام، هفوات اللسان، أخطاء الإدراك، النسيان، لا يمكن تفسيرها إلا بافتراض اللاشعور. 2- الهستيريا أو الأعراض العصبية، حيث أكد أ، واء الأعصاب و في مقدمتهم < شاركو> ان هذه الأعراض ليس لها سبب عضوي إذ أن المريض بهذه الأعراض لا يعاني من الجانب الجسماني و بما أن السبب ليس في الجسم إذن فهو في النفس، ولو كان شعوريا لما حدث المرض، فالجانب الشعوري يمكن الإفصاح عنه و التعبير عنه، ولكن المرض حدث فالسبب لا شعوري فالتحليل النفسي من خلال تحليله لهذه المظاهر السلوكية و كشفه عن العلاقة بين المكبوتات النفسية و ظهور الأعراض و اختفائها بين ان اللاشعور ليس غريبا عن ميكانيزمات الحياة النفسية، بل منبثق عنها، فهو مصدر أزمتها و مرضها النفسي و بالتالي فهو فرضية مشروعة و لازمة لتفسير مظاهر سلوكية عجز الشعور عن تفسيرها و الكشف عن أسبابها.

نقد البرهنة: إذا كانت فرضية اللاشعور متكاملا، و مشروعية باعتبارها أزالت اللبس و الغموض الذي لا يكتنف الحياة النفسية، إلا أنه فرضية لا تتوفر ، ته شروط الفرضية العلمية و أهمها التحقق منه بصفة تجريبية، و لكون المثبتين له لم يتفقوا على مضمونه.

التركيب: عن الحياة النفسية جانبان متكاملان، فالكثير من مظاهر الحياة النفسية لا يمكن تفسيرها بالاعتماد على الشعور وحده لكن فرضية اللاشعور سلطت الضوء على حالات نفسية كثيرة لم تكن مفهومة.

الخاتمة:إن اللاشعور لا يمكن إنكاره في السلوك الإنساني لكن المغالاة في تقديره و تأثير المكبوتات على تفكير الإنسان و تصرفاته أمر لا مبرر له، فهذا الرأي يهدد الأخلاق من أساسها مادام يجعل الإنسان ضحية لغرائزه و عبدا لميوله و أهوائه





**************************************
**************************************

NAMOUS OKBA

***************************************
***************************************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nassebrezina.yoo7.com
 
إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروطة، ولنا أدلة كثيرة على وجود اللاشعور، ماذا يترتب عن عدم التس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما الدليل على وجود اللاشعور
» مقالات كثيرة
» دروس في اللغة الفرنسية مع تمارين كثيرة
» ماذا تعرف عن قلبك
» انظر ماذا تزرع في نفسك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Brezina.Desert Tourism $ بريزينة. السياحة الصحراوية :: الـمـنـتـــــديــــــــــات الــتـعـلـيـمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :: بكالــوريـــا 2012 جميـــــــع الــشعــــــــــــــب :: الفلسفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة-
انتقل الى: